سلبيات العولمة على الشباب فضاء المجتمع

سلبيات العولمة على الشباب فضاء المجتمع

يُمكن تعريف العولمة على النحو الآتي: عَولَمة وهي حرِّيَّة انتقال المعلومات وتدفُّق رؤوس الأموال، والسِّلع، والتِّكنولوجيا، والأفكار، والمنتجات الإعلاميّة والثَّقافيّة والبشر أنفسهم بين جميع المجتمعات الإنسانيّة، حيث تجري الحياة في العالم كمكان واحد أو قرية واحدة صغيرة، حيث إن الشركات العملاقة ترفع شعار العولمة لتستطيع التَّوغُّل داخل جميع الدُّول بلا قيود.


أما العولمة (بالإنجليزية: Globalization) اصطلاحاً فهي عملية تستخدمها المنظمات، والشركات، والمؤسسات بهدف تحقيق نفوذ دولية، أو توسيع عملها دوليًا، وتُعرف أيضًا بأنها ظاهرة عالمية تربط بين الدول كافة موجهةً توجيهًا واحدًا في إطار حضارة واحدة عالمية، ناجمة عن انتشار التجارة عبر الحدود في السلع والخدمات والتكنولوجيا والتدفق الاستثماري الاقتصادي والأفراد والمعلومات، والثقافات الوطنية ومختلف المجالات المالية والتجارية.


لكل جانب مساوئ بالحياة إضافةً لإيجابياته، فكان أثر العولمة سلبيًا على العديد من جوانب الحياة لفئة الشباب تحديدًا، منها ما يأتي:


سلبيات اجتماعية

أخذت العولمة إلى قتل المرُوءة عند الشباب قوة المجتمعات، وعصب التغيير والبناء فيما يأتي أهم هذه الآثار:


سلبيات دينية

للعولمة آثار تؤدي لطمس الهوية الدينية لدى الشباب نذكر منها:


سلبيات ثقافية واقتصادية

لا شك أن للعولمة آثاراً سلبية على الجانب الثقافي والاقتصادي، ومنها ما يأتي: