جاء في كتاب تعطير الأنام في تعبير المنام لعبد الغني النابلسيّ، أنّ رؤية الإنسان يُصلي العصر، قد يكون فيها دلالة على أحد الأمور الآتية:
جاء في كتاب تعبير الرؤيا لإبراهيم بن غنام؛ أنّ رؤية الصلاة بغير وضوء، فهي قد تكون دليلاً على أحد الأمور الآتية:
جاء في كتاب تفسير الأحلام المنسوب لابن سيرين، أنّ رؤية الإنسان نفسه يُصلي الظهر في وقت العصر، ربما يكون فيها دلالة على قضاء دينه، فإن رأى انقطاعاً في إحدى الصلاتين، فإنه قد يقضي نصف دينه، أو نصف ما عليه من المهر.
وقد استدل على تفسيره بقوله -تعالى-: (وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ).
جاء في كتاب تعطير الأنام في تعبير المنام لعبد الغني النابلسيّ، أنّ رؤية الإنسان نفسه في المنام يُصلي الظهر قد تدلُّ على أحد الأمور الآتية:
وختاماً وجب التنبيه على أنه ليس كل رؤيا تؤول؛ فبعضها من أحاديث النفس، وبعضها مما يعرِض للمرء في يومه، وبعضها الآخر من الشيطان ليحزُنه، فمن رأى ما يكره فليتعوذ بالله من شر ما رأى ولا يذكرها لأحد، فإنها لن تضره بإذن الله