تبعاً للدلالات التي يشير إليها اسم سليم في اللغة فإنّ رؤيا اسم سليم في المنام له دلالات عديدة محتملة، ولعلّ من أبرزها ما يأتي:
تختلف الإشارات المحتملة لدلالة الاسم في المنام بحسب حال الرائي، ويمكن توضيح ذلك فيما يأتي:
هنالك العديد من التأويلات والاحتمالات حول رؤية الرجل لاسم سليم في المنام، ولعلّ من أبرزها ما يأتي:
هنالك العديد من التأويلات والاحتمالات حول رؤية المرأة لاسم سليم في المنام، ولعلّ من أبرزها ما يأتي:
اسم علم مذكر وأصله عربي، ومعناه: الجريح الملدوغ، والمشرف على الهلاك، سموه بذلك تفاؤلاً بالسلامة والنجاة من الموت أو الأذى، واسم سليم صفة، فيقال: سليم القلب، سليم النية، سليم السلوك، سليم العقل، والسالم من الآفات.
ذكر اسم سليم في العديد من المواضع في القرآن الكريم، منها:
والقلب السليم هو الخالي من الشرك والدنس، لأنه يعلم أن الله حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله سيبعث من في القبور، وهو قلب المؤمن الذي يشهد -بلا إله إلا الله-، وهو قلب خال من البدعة ومطمئن إلى السنة، بينما قلب الكافر منافق ومريض.
والقلب السليم في الآية الكريمة، هو السليم من الشرك، والشهوات المانعة من تصور الحق والعمل به، فقلب العبد إن كان سليماً، سلم من كل أنواع الشرور، وحصل له كل أنواع الخير، ومن سلامة قلب العبد أنه سليم من غش الخلق وحسدهم، وغير ذلك من الأخلاق غير المحمودة.
ويجدر الإشارة ختاماً إلى أن الرؤى تقسم إلى ثلاثة أقسام:
والله -تعالى- أعلم.