جاء في كتاب تعطير الأنام في تعبير المنام لعبد الغني النابلسيّ أنّ رؤية الحجر الأسود في المنام له عدة تأويلات، نبينها كما يأتي:
جاء في كتاب دليل الحيران لمُحمد قطب أنّ رؤية الباب في المنام له عدة تأويلات، منها:
جاء في كتاب تعطير الأنام في تعبير المنام لعبد الغني النابلسيّ أنّ رؤية الحجر الأسود في المنام قد تدُل على حج البيت الحرام، وأمّا من رأى أنّه مسه فقد يدُل على اتّباعه إماماً حجازياً، كما أنّ رؤيا مُصافحة الحجر الأسود في المنام قد يدُل على الحج.
جاء في كتاب تعطير الأنام في تعبير المنام لعبد الغني النابلسيّ أنّ رؤية مقام إبراهيم -عليه السلام- في المنام والصلاة فيه؛ قد يدُل على إيمان ذلك الشخص وحفظه للشرائع وذهابه للحج، ومن رأى أنّه يدخل إلى المقام فقد يدُل على تولّيه لمنصب، أو التصدي للعلم، أو وراثته من أبيه.
جاء في كتاب تعطير الأنام في تعبير المنام لعبد الغني النابلسيّ أنّ رؤية الإنسان نفسه في حِجر إسماعيل -عليه السلام- في المنام؛ قد يدُل على رزقه بولد يكفُله ويُعينه في دُنياه، وقد يدُل على الحجر على ماله إن كان ذا مال.
رأى السالمي أن لرؤية الكعبة، والأعمال الصالحة فيها لها عدة تأويلات؛ نذكر منها:
وتجدر الإشارة إلى أن الرؤية الصالحة من عند الله؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (الرُّؤْيا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِن سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ).
والله -تعالى- أعلم.