الصفات الشخصية لحاملة اسم مهاد

الصفات الشخصية لحاملة اسم مهاد
(اخر تعديل 2023-07-01 12:51:40 )


من الصفات الشخصية التي تتميز بها الفتاة التي تحمل اسم مهاد ما سيذكر في الآتي:


متفائلة

تتميز حاملة الاسم بشخصية متفائلة، محبة للطبيعة، عاشقة للون الأخضر.


الهدوء

تعشق الهدوء والاسترخاء ولا تحب الزحام والصخب والصوت العالي.


بشوشة

تتميز بأنها بشوشة الوجه ومتواضعة جدًا وتساعد كل من يحتاج مساعدتها.


حسنة المظهر

تهتم بمظهرها وأناقتها وتحب كل ما هو بسيط.


شخصية قوية

تتميز بشخصية قوية تمكنها من تحمل المسؤولية والاعتماد على نفسها.


صبورة

وتتحمل الصعاب ولا تيأس إلى أن تجتاز كل العوائق والمشقات وتصل إلى ما تهدف له.


مِهاد: اسم عربي يطلق على الذكور والإناث ويعني الفراش، أو الأرض المنخفضة والمستوية، كما يعني أيضًا قاع البحر أو النهر. و مُهاد فاعل من هادى مشتق من مهد ومُهاد جمع لكلمة مهد وهو الفراش، وفي التشريح هو جزء من قاع المخّ ينقل الدفعات العصبيّة من الحسّ إلى المخ.


قال الشاعر أبو العلاء المعري:

أفَوْقَ البَدْرِ يُوضَعُ لي مِهَادُ

أمِ الجوْزاءُ تحْتَ يدِي وِسادُ


قَنِعْتُ فخِلْتُ أنّ النجْمَ دوني

وسِيّانِ التّقَنّعُ والجِهادُ


وأطْرَبَني الشّبابُ غَداةَ ولّى

فليْتَ سِنِيهِ صوْتٌ يُسْتَعادُ


وليس صِبا يُفادُ وراء شيْبٍ

بأعْوَزَ مِن أخي ثِقَةٍ يُفادُ


كأني حيثُ يَنْشا الدَّجْنُ تحتي

فها أنا لا أُطَلّ ولا أُجادُ


رُوَيْدَكَ أيّها العاوي ورائي

لتُخْبِرَني متى نَطَقَ الجَمادُ


سِفاهٌ ذادَ عنْكَ الناسَ حِلْمٌ

وَغَيٌّ فيه مَنْفَعَةٌ رَشادُ


أأخْمُلُ والنّبَاهَةُ فيّ لَفْظٌ

وأُقْتِرُ والقَناعَةُ لي عَتادُ


وألْقى الموْتَ لم تَخِدِ المَطايا

بحاجاتي ولم تَجِفِ الجِيادُ


ولو قِيل اسْألوا شَرَفاً لقُلْنا

يَعيشُ لنا الأميرُ ولا نُزادُ


شكَا فتَشكّتِ الدّنيا ومادَتْ

بأهْلِيهَا الغَوَائِرُ والنّجادُ


وأُرْعِدَتِ القنا زَمَعاً وخَوْفاً

لذلك والمُهنّدَةُ الحِدادُ


وكيفَ يَقِرّ قلْبٌ في ضُلوعٍ

وقد رَجَفَتْ لِعِلّتِهِ البِلادُ


بَنى من جَوْهَرِ العَلْياء بيْتاً

كأنّ النّيّراتِ له عِمادُ


إذا شَمسُ الضّحَى نَظَرَتْ إليه

أقَرّتْ أنّ حُلّتَها حِدادُ


فلولا اللهُ قال الناس أضْحَتْ

ثمانِيَةً به السّبْعُ الشّدادُ


أغَرُّ نَمَتْهُ من غَسّانَ غُرّ

تَدِينُ لعِزّهِمْ إرَمٌ وعادُ


بَنُو أمْلاكِ جَفْنَةَ قَرّبَتْهُمْ

إلى الرّومِ اللّجَاجَةُ والعِنادُ


أرادَتْ أن تُقِيدَهُمُ قُرَيْشٌ

وكانوا لا يُنالُ لهم قِيادُ


أقائِدَها تُغِصّ الجوّ نَقْعاً

وفوْقَ الأرضِ من عَلَقٍ جِسادُ